الملتقى النفسى
اهلا وسهلا بكم فى منتديات الملتقى النفسى ونتمنى لكم الاستفادة ونتوقع منكم الافادة
وان تقضوا وقتا مثمرا ًداخل منتداكم
ونرجو التسجيل اذا كنت غير مسجل
الملتقى النفسى
اهلا وسهلا بكم فى منتديات الملتقى النفسى ونتمنى لكم الاستفادة ونتوقع منكم الافادة
وان تقضوا وقتا مثمرا ًداخل منتداكم
ونرجو التسجيل اذا كنت غير مسجل
الملتقى النفسى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يتناول كل ما يتعلق بعلم النفس من تشخيص ، علاج ، إكتشاف مبكر ، وقايه ، قياس ، فحوص . . . إلخ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» اهداف الجمعية المصرية للمعالحين النفسيين
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالأربعاء يونيو 20, 2012 6:56 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» دورة مهمة جدا
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالأربعاء يونيو 20, 2012 6:10 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» الفرق بين السواء والمرض
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالإثنين يونيو 18, 2012 3:34 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» مشكلات الطفولة وعلاجها
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 11:53 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» تعديل السلوك العدوانى
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 9:51 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» علاج مشاكل المراهقة
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 9:33 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» المراهقة ومشاكلها
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالسبت مايو 19, 2012 9:24 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» علاج تشتت الانتباه وضعف التركيز
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2012 6:51 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» هام جدا جدا جدا جدا ......................
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالأحد فبراير 12, 2012 8:13 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» مسح اشعاعي يفيد في تشخيص التوحد
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 2:28 am من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» واخيرا نقابة
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالجمعة مايو 27, 2011 2:34 am من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» جميع أنواع اللقاحات للطفل
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالخميس أبريل 28, 2011 7:18 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» جميع أنواع اللقاحات للطفل
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالخميس أبريل 28, 2011 7:18 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» الخلافات الزوجية
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالخميس أبريل 28, 2011 7:13 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» مراجعة الطبعة الرابعة لمقياس ستانفورد- بينيه للذكاء
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالخميس أبريل 28, 2011 6:51 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

»  الفرق بين الصورة الرابعه والخامسه من مقياس بينيه
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالخميس أبريل 28, 2011 6:49 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» متاهات بورتيوس
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالثلاثاء أبريل 26, 2011 6:05 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» الضغط النفسى والكوليسترول
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالثلاثاء أبريل 26, 2011 5:28 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» دكتور/ نجيب الصبوة فى محاضر ( غسيل الدماغ )
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالثلاثاء أبريل 26, 2011 5:23 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

» كتاب جديد فى علم النفس الاكلينيكى
مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالثلاثاء أبريل 26, 2011 5:19 pm من طرف د.علا عبد الرحمن خليل

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 مشكلة الواجبات الدراسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د.علا عبد الرحمن خليل
رئيس مجلس الادارة
د.علا عبد الرحمن خليل


عدد المساهمات : 135
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
الموقع : facebook الملتقى النفسى

مشكلة الواجبات الدراسية  Empty
مُساهمةموضوع: مشكلة الواجبات الدراسية    مشكلة الواجبات الدراسية  Emptyالخميس يناير 13, 2011 4:55 pm

مشكلات الواجبات الدراسية ( الضعف الدراسي )




هل تشعرين بأن مستوى أداء طفلك بالمدرسة أقل من قدراته؟ أو أن مستوى ذكائه متوسط وأفضل من مستوى تحصيله الدراسي.. وليس لديه إعاقات تعلّميّة؟ هل ينهي طفلك واجباته المدرسية أو المنزلية؟ أو ينسى إحضار واجبه المنزلي إلى المنزل؟ أو أنه ينسى ويضيّع أو لا يسلّم الواجبات المنزلية المنجزة؟ هل يتذكر ما تعلمه في المنزل؟ وهل يحصل على درجات ضعيفة في شهادة تقييمه؟ أو لا يرغب أن يساعده أحد

إن كانت هذه الصفات أو بعضا منها هي صفاته فاقرئي الأسباب التالية وكيفية مساعدته:

يقوم بعض الأطفال بانتهاج بعض العادات السيئة تجاه واجباتهم المنزلية، بسبب انشغالهم بمشاهدة برامج التلفزيون أو ألعاب الفيديو، وبعض الأطفال في المرحلة المتوسطة قد ينصرفون عن واجباتهم المدرسية لانغماسهم في الرياضة، والبعض الآخر من الأطفال الذين يجدون صعوبة في عمل الواجبات المدرسية يفضلون اللعب عليها، وإذا قام الوالدان بمساعدة الطفل على الإقلال من هذه الأنشطة إلى الحد المعقول ثم الاعتماد على المدرس في تقييم مجهود الطفل في الواجبات المدرسية والمنزلية بالدرجات فإن معظم هؤلاء الأطفال يتحسن أداؤهم للواجب، وفي النهاية ينبع تحفزهم لنيل درجات أعلى من رغبتهم في نيل رضا مدرسهم أو إعجاب زملائهم؛ أو استمتاعهم بمعرفة الأشياء؛ أو قدرتهم على فهم أن الدراسة هي طريق لمستقبلهم في الحياة العملية؛ أو معرفتهم أنه يتحتّم عليهم نيل درجات معينة للالتحاق بالكلية ؛ أو تأنيب الطالب لنفسه لإخفاقه في تحقيق أهدافه.

وعندما ينشغل الوالدان بهذا السلوك أكثر من اللازم ويضغطون على الطفل لتحسين أدائه؛ فقد يؤدي هذا إلى حدوث صراع القوة والسيطرة حول الواجبات المنزلية، ويصبح النسيان هنا لعبة، فالطفل يرى الضغط الواقع من والديه عليه على أنه تهديد لاستقلاليته وحريته؛ فكلما زاد الضغط زادت مقاومته ورفضه، ويصبح تدني مستواه الدراسي الوسيلة المفضلة لديه ليؤكد بها استقلاليته عن والديه وعدم رضوخه لضغوطهما، وخير دليل على ذلك هو حصول الطفل على نتائج أسوأ في المواد التي يحصل فيها على أكبر قدر من المساعدة، وإذا استمر الوالدان في التدخل في واجبات الطفل المدرسية لسنوات عديدة؛ يصبح الطفل عاجزاً عن أداء هذه الواجبات.

فيمكن لنا ان نستخلص مما سبق أكثر الأسباب الشائعة للهروب من الواجب على النحو التالى :

ضعف الحافز

فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين

التمرد

فالطفل المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منـزله وكطريقة لمعاقبة والديه

عدم التنظيم

فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارين

كره المادَّة

بعض الأطفال يؤجلون، أو حتى يتوقفون عن قراءة كتب أو قصص يجدونها مملة وهكذا هو الحال بالنسبة للطفل الذي يكره مادة من المواد الدراسية فيستمر في تأجيلها إلى أن يكتشف أنه لم يعد أمامه متسع من الوقت

وبنا على ذلك ما يمكن إتباعه لمساعدة الطفل على استعادة الإحساس بالمسؤولية تجاه واجباته المدرسية :

المراقبة

في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده ، ثم عليهم أن يفكروا بما شاهد وهو أي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه فهل يمكن أن تكون خلافات في المنـزل مثلاً؟

العطف والحنان

من الناجح أن يوفر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان وبدلاً من توبيخه يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه

كوني محايدة حيال واجب الطفل المنزلي:

وضّحي للطفل أن إكمال الواجبات المنزلية وتسليمها للمدرس مسألة بينه وبين مدرّسه، تذكّري أن الهدف من الواجبات المنزلية هو تعليم الطفل الاعتماد على النفس أثناء العمل، لا تسألين الطفل عمّا إذا كان لديه واجبات أم لا؛ ولا تساعديه إلا إذا طلب هو منك ذلك، يجب أن تتركين للمدرسة أن تطبق العقاب المألوف الذي يترتب على ضعف مستوى الأداء، ولا داعي أن تتشاحنين مع الطفل أو تضغطين عليه بشأنها، فالطفل لابد أن يتعلم المسؤولية تجاه الواجبات المدرسية من خلال التجارب الشخصية، وقد يسعك أن تعتذرين للطفل قائلة له: "بعد أن فكرت في الأمر مليا وجدت أنك كبير بدرجة تجعلك أهلا لتدبر شؤونك بنفسك، وواجباتك المدرسية هي شأن من شؤونك؛ لذا فلن نتدخل فيها، فنحن واثقون من أنك سوف تفعل الأفضل لنفسك".

ومن ثم فإنه ينتج عن انتهاج أسلوب "الغوص أو الطفو" هذا أن يتوقف الجدال، ولكن قد يزداد إهمال الطفل لواجباته المدرسية بعد ذلك لفترة مؤقتة؛ ليرى مدى جدّيتك فيما تقولين، وبالفعل قد تكون هذه الفترة من الفترات القلقة بالنسبة لك؛ نظرا لأنك لا تفعلين شيئا سوى انتظار أن يعقل الطفلُ الأمرَ ويعمل بنفسه على تحسين مستواه، ولكن يجب أن يتعلم الطفل من أخطائه، فإذا استطعت أن تتجنبين إنقاذ الطفل من الوقوع في الخطأ، فسوف يتحسن مستواه بشكل مفاجئ في فترة تراوح من شهرين إلى تسعة أشهر.

إن أفضل المراحل للرفع المدروس للضغوط الأبوية على الطفل لإكمال واجباته تكون في المراحل الأولى من المدرسة التي يكون فيها حصول الطفل على الدرجات ليس بنفس قدر أهمية تكوين رأيه الشخصي واقتناعه بالتعلم.

توقّفي عن تذكير الطفل بواجباته المدرسية:

حيث إن تذكير الطفل باستمرار يؤدي إلى نفوره ورفضه لها؛ وكذلك انتقاده والكلام معه وتهديده قد يؤدي إلى نفس النتيجة، ويختلف الضغط على الطفل عن اهتمام الوالدين وتشجيعهما؛ ذلك أن الضغط لا يؤثر البتة، ولو فرض أن له تأثيراً فهو مؤقت لا يلبث أن يزول.

إن إكراه الطفل على التعلّم والإنتاج في حكم المستحيل، حيث إن التعلم هو عملية يجب أن يحققها الطفل بنفسه، كما أنه أمر يخص الطفل نفسه ويجب ألا يتدخل الوالدان فيه برغم توقهما إلى نجاح الطفل.

المشاركة
الطريقة التي تجعل الطفل يشارك بدلاً من أن تبدو وكأنها توجهه هي الأفضل ففي لحظة سعيدة يمكن القول للطفل ما الذي يمكننا فعله لنساعدك على إنجاز واجباتك المدرسية في وقتها؟

التنسيق مع معلم أو معلمة الطفل في المدرسة:

ويتم ذلك من خلال ترتيب لقاء بين المعلم ووالدي الطفل، تُناقشين فيه آراءك ووجهة نظرك حيال مسؤولية الطفل نحو واجباته المدرسية والمنزلية، اتفقي مع معلمته بأنك تريدين أن يكون الطفل نفسه ملتزما بواجباته المنزلية ويتحمل مسؤوليتها أمام المعلمة أو المعلم؛ موضحة أنك تفضلين عدم التدخل للتأكد منها أو تصحيحها؛ لأن ذلك لم يساعد الطفل في السابق، وأفهمي المعلم أو المعلمة أن هدفك هو مساعدة المدرسة وأنك تستطيعين القيام بذلك بشكل أفضل لو تم إرسال تقرير مختصر عن مستوى الطفل في المدرسة كل أسبوع. وإذا كان المعلم يرى أن الطفل بحاجة إلى مساعدة أكثر فاطلبي منه أن يقترح برنامج دروس خصوصية محددة. وفي المرحلة المتوسطة قد يكون تلقي الطفل دروسا خصوصية مع زميل له في الغالب محفزا قويا له على التحسن.

الحد من مشاهدة التلفزيون إلى أن يتحسن أداء الطفل لواجباته المدرسية:

على الرغم من أنك بمنع مشاهدة التلفزيون وألعاب الفيديو خلال أيام الأسبوع الدراسية لن تستطيعين إرغام الطفل على المذاكرة، إلا أن ذلك يزيد من الوقت المحتمل للمذاكرة، أوضحي للطفل أنه سوف يستعيد تلك الامتيازات ثانية إذا ثبت من خلال التقرير الأسبوعي الذي تتلقينه من المعلم أنه قد قام بعمل جميع واجباته المنزلية وسلمها إلى معلّمه وأن درجاته ومستواه يتحسنان بوجه عام، أوضحي له أنك تفعلين ذلك لتساعديه على تنظيم وقته بصورة أفضل.

وضع حوافز تشجيعية للطفل على تحسين مستواه الدراسي:

يستجيب معظم الأطفال للتوجيه بصورة أفضل عند وجود حوافز مشجعة، كما يمكن أن تسمعي رأي الطفل فيما يمكن أن يساعده على تحسين مستواه. ومن هذه الحوافز المشجعة: اصطحاب الطفل إلى أحد المطاعم المفضلة أو أحد المنتزهات أو أحد النوادي لمشاهدة حدث رياضي كبير، وأحيانا قد يستجيب الطفل عند تشجيعك له بإعطائه بعض النقود عندما يستذكر دروسه جيداً، ومن الممكن أن تعطيه هذه النقود بصفة أسبوعية حسب التقارير التي ترسلها المدرسة التي تشير إلى تقدم مستواه، بحيث تختلف قيمة النقود التي يتلقاها باختلاف درجاته، ويجب أن تتركيه وشأنه في اختيار الأشياء التي يشتريها (كالألعاب مثلاً)، إن مكافأة الجد في العمل هي القاعدة التي يسير عليها سوق الأعمال والتجارة لدى الكبار.

تقليص بقية الامتيازات الأخرى للطفل عند تدني مستواه الدراسي:

إذا استمر مستوى الطفل الدراسي في التدني بعد قيامك بمنعه من مشاهدة التلفزيون خلال أيام الأسبوع الدراسية - لأنه يعوقه عن استذكار دروسه-؛ فيجب أن تمنعيه من مشاهدة التلفزيون وممارسة ألعاب الفيديو منعاً باتاً (أي حتى أيام العطلة الأسبوعية والعطلات الأخرى)، أما بقية الامتيازات التي لا يستطيع أن يستغني عنها الطفل (مثل الهاتف أو الدراجة واللعب خارج المنزل وزيارة أصدقائه) فلا تمنعيها عنه إلا بصفة مؤقتة فقط

أما إذا كان الولد في سن المراهقة ولديه سيارة، فمن الممكن أن تمنعيها عنه إلى أن تتحسن درجاته بحيث لا يقل تقديره عن (جيد). أما الطفل الأصغر سناً الذي تأخر في مستواه الدراسي بشكل كبير فيجب حجبه عن أصدقائه لمدة أسبوع أو أسبوعين حتى يتحسن مستواه.

تجنبي أن تعاقبي الطفل بشدة؛ لأن ذلك سوف يجعل الطفل غاضبا منك ويفعل العكس تنفيسا عن غضبه، وفي بعض الأحيان قد يكون منعك للطفل عن بعض الأشياء المهمة (مثل إلغاء عضويته من أحد النوادي الرياضية) أو أخذ بعض الأشياء التي يحبها (كلعبته المفضلة) ـ عقابا على درجاته الضعيفة وانخفاض مستواه ـ إجحافا بحقه، وقد يأتي بنتائج عكسية؛ حيث إن اشتراكه في أحد هذه النوادي الرياضية قد يكون من العوامل المحفزة والمشجعة له.

التواصل مع المدرسة

يجب معرفة وضع الطفل النفسي في مدرسته وطبيعة تصرفاته لأن هذا يساعد الأهل على التعامل بسهولة أكبر معه

وعلى الأهل أن يدركوا أن توتر الطفل واكتئابه قد يؤديان إلى التأجيل وقد يكون تأجيل الواجبات أيضاً نتيجةً لخلافات عائلية

فبادري بالاتصال بمعلمة الطفل كي تعقدي اجتماعا معها إذا لم تتحسن درجات الطفل أو أعماله المدرسية خلال شهرين. أو لم يتم حسم موضوع الواجب المنزلي بينك وبين الطفل بعد شهرين من تطبيق هذه الإرشادات. أو كنت تشعرين أن الطفل لديه مشكلة في التعلم تجعل من المدرسة شيئا صعبا بالنسبة له.

القدوة
ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور، فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى

اتصلي بالطبيب إذا:

§شعرت أن الطفل يعاني من بعض الضغوط في حياته.

§شعرت أن الطفل مكتئب

وإذا فشلت هذه المحاولات في تشجيع الطفل، قد يتطلب الأمر تقييم حالة الطفل عند اختصاصي الأمراض النفسية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmoltaqa.yoo7.com
 
مشكلة الواجبات الدراسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى النفسى :: الركن النفسى :: موضوعات نفسية-
انتقل الى: